الملخص:استقر سعر الدولار اليوم في سوريا، خلال تعاملات الاثنين 20 نوفمبر/تشرين الثاني، في السوق الموازية بشكل محدود، فيما استقر بالمصرف المركزي.
وشددت على أنه في حال كانت أي صورة من الوثائق غير ممهورة بختم طبق الأصل عن الجهة التي صدرت عنها، تعتبر ملغاة وتعاد الإضبارة كاملة إلى صاحب الفعالية.
واعتبرت الوزارة أن تعميمها جاء بهدف وضع ضوابط لتسعير المواد والسلع المستوردة، فيما اعتبر بعض التجار أن هذا التعميم هو مزيد من التعقيد وإطالة للوقت والجهد أمامهم.
وأكد عضو غرفة تجارة دمشق محمد الحلاق أن الإجراء الجديد في هذا التعميم هو تقديم صورة طبق الأصل عن الوثائق وذلك بهدف الوقوف على التكلفة الحقيقية للسلعة.
وتابع وفقا لوسائل إعلام سورية أنه بحسب معلوماته فإنه لم يقم أي مستورد بتزوير الوثائق المقدمة للتسعير، إلا أن الوزارة قد تكون اكتشفت إحدى حالات التزوير وأصدرت هذا التعميم، وهذا الأمر يعد مشكلة فمن غير المنطقي تعقيد الإجراءات على كل التجار بسبب حالات تزوير قد تكون فردية.
واعتبر الحلاق أن ملف التسعير يشوبه الكثير من المشاكل والصعوبات، إذ تعد محددات الكلفة الموضوعة من وزارة التجارة الداخلية وحماية المستهلك غير مطابقة للواقع.
وذكر أنه آذا تم قياس ذلك على تكلفة النقل فإن الوزارة حددت تسعيرة معينة من اللاذقية إلى دمشق في حين الرسوم والتكاليف المدفوعة تعد مخالفة لذلك وهي أعلى بكثير، فضلا عن بعض النفقات التي تدفع في الجمارك وأجور التخليص الجمركي التي تتجاوز عدة ملايين في بعض الأحيان.
وحددت وزارة التجارة الداخلية هذه الأجور بعشرة آلاف ليرة فقط، إضافة إلى أن هذه التكاليف تكون غير موثقة بالنسبة للتاجر، ناهيك عن أجور العتالة، إضافة إلى العينات التي تؤخذ من الوزارة للتحليل والتي لا تدخل ضمن نفقات وأعباء البضائع، وبالتالي تكون التكلفة غير واضحة.
وأشار الحلاق إلى أن مبدأ مركزية التسعير يعد خاطئاً ولا يوجد عالمياً مثل ذلك، فالمفروض أن تكون المنافسة وتوافر البضائع هي المحددة للأسعار، والتي تؤدي إلى انخفاضها في ذات الوقت.
ولفت إلى أن كل ما يشاع عن عدم توافر السلع في سوريا وقلة المستوردين هو أمر غير صحيح، معتبراً أن هذا الأمر يؤدي إلى ارتباك التاجر من ناحية عدم التزامه بالأسعار المحددة وتعرّضه للمسائلة القانونية.
جاء سعر صرف الليرة السورية مقابل اليورو اليوم عند 13524.26 ليرة، في مصرف سوريا المركزي.
حقق سعر الدولار الأمريكي مقابل الليرة السورية في السوق الموازية بحلب اليوم نحو 13850 ليرة للشراء، و14050 ليرة للبيع.
كما سجل الدولار في حمص وحماة ودرعا والسويداء واللاذقية وطرطوس وعفرين وإعزاز والباب ومنبج والرقة ودير الزور، نفس مستوى دولار حلب.
وصل سعر الدولار بالسوق الموازية في إدلب اليوم إلى 14150 ليرة للشراء، 14200 ليرة للبيع، وكذلك في الحسكة والقامشلي.
تُعتبر هذه الخدمة ذات أهمية بالغة بالنسبة للأشخاص الذين يشتغلون في مجال البورصة. فهي تمكِّنهم من الوصول إلى منصات التداول الإلكترونية بكل سهولة وأمان. وهذا بدوره يُقلِّل من مشكلات انقطاع الاتصال بالإنترنت وتدهور الأداء. بإمكانك التعرف على المزيد من التفاصيل من خلال هذا الرابط: https://vps.wikifx.com/ar
تعتبر VPS خدمة بارزة بالنسبة للمتداولين، حيث تمنحهم القدرة على الوصول إلى منصات التداول عبر الإنترنت بشكل ثابت وآمن. يستخدم المتداولون خوادم الخدمة الافتراضية لتشغيل برامج وأنظمة التداول من دون الحاجة إلى تشغيلها على أجهزتهم الشخصية. وهذا يُقلل من تأثير انقطاع الاتصال أو تراجع الأداء على تجربة التداول بشكل عام.
عبر الرابط المذكور أعلاه، يُمكنك معرفة المزيد حول خدمات VPS وكيفية الوصول إليها. ويُمكن أن يساعد ذلك المتداولين في اتخاذ قرارات مستنيرة استنادًا إلى احتياجاتهم ومتطلباتهم في مجال التداول الإلكتروني.
يمكنك معرفة آخر الأخبار والبحث عن الوسطاء عبر محرك بحث WikiFX لمعرفة تقييم وتنظيم الوسيط وآراء المتداولين الآخرين.
عدم اعطاء رأي:
الآراء الواردة في هذه المقالة تمثل فقط الآراء الشخصية للمؤلف ولا تشكل نصيحة استثمارية لهذه المنصة. لا تضمن هذه المنصة دقة معلومات المقالة واكتمالها وتوقيتها ، كما أنها ليست مسؤولة عن أي خسارة ناتجة عن استخدام معلومات المقالة أو الاعتماد عليها.
WikiFX تحمي أموالك وتداولك
سوق العملات موجود منذ القدم، لكن لم يكن بالصورة المتعارف عليها الآن، إنما مر بالعديد من مراحل التطور عبر الزمن ليصل للصورة التي يتم بها تداول العملات في الوقت الحالي فالنقود والعملات هي وسيط للتبادل يستخدمه الناس لشراء احتياجاتهم، وعند ظهورها كانت في البداية على شكل قطع معدنية ذهبية أو فضية، ولم يكن لها نفس المدلول الحالي باعتبارها مرآة اقتصاد الدول، أنما كانت فقط وسيطا للتبادل التجاري، وخلال هذا المقال سنتعرف على مراحل نشأة وتطور سوق العملات
لقد تطورت التجارة في الهند بشكل ملحوظ، حيث لعبت التكنولوجيا دورًا محوريًا في تشكيل الاستراتيجيات والنتائج. ومن بين العدد الكبير من المشاركين، صعد عدد قليل من المتداولين إلى القمة، حيث جمعوا الثروة وألهموا الآخرين. يستكشف هذا المقال الأسرار الكامنة وراء نجاح أفضل 10 متداولين في الهند، ويقدم نظرة ثاقبة لاستراتيجياتهم وعقلياتهم الفريدة.
تأسست شركة IC Markets في سيدني، أستراليا، في عام 2007، وهي شركة وساطة تحظى بإشادة كبيرة ومعترف بها عالميًا لخدماتها التجارية المتميزة. وهي مسجلة لدى هيئة الأوراق المالية والاستثمارات الأسترالية (ASIC)، كما أنها تفرض الامتثال التنظيمي الصارم، مما يضمن الموثوقية والأمان. تتيح IC Markets، المشهورة بتشكيلة واسعة من الأدوات القابلة للتداول، للمتداولين الوصول إلى أزواج العملات الأجنبية والسلع والمؤشرات والسندات والعملات المشفرة وغيرها. من خلال تقديم منصتي MetaTrader وcTrader، يهتم الوسيط بعدد أكبر من المتداولين، ويسهل الرسوم البيانية المتطورة والتداول الخوارزمي والمزيد. تشتهر IC Markets بتكاليف التداول التنافسية، ولا سيما فروق الأسعار المنخفضة والعمولات المعقولة. مع الاهتمام الكبير بخدمة العملاء، يمكنك أن تتوقع مساعدة سريعة ومتعددة اللغات على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع عبر الدردشة المباشرة والبريد الإلكتروني والهاتف. يتم تعزيز الاعتراف الذي تفتخر به IC Markets من خلال سمعتها العالمية وشبكة العملاء الدوليين والتقدير العالي